الأحد، 30 مارس 2008

لماذا لا تكون مديرا لنفسك ؟؟؟

تجاوز العقبات التى تقف بينك وبين حلمك ...

هكذا كان العنوان واضحا سؤالا يجب على كل منا أن يبحث عن إجابة له ، إجابة تختلف عن كل الإجابات التى سبق ونطقت بها
ماذا يمنعك ؟
  • ألا تعرف كيف تبدأ ؟ - بسيطة -
  • أم انك تعرف ولكنك لا تستطع دفع نفسك لتحقيق ما تحلم به ؟ - عايز زقه -
  • ألا تملك المال الذى يمكنك أن تبدأ به حياتك الخاصة ؟
  • بل يبدو أنك لا تعرف ماذا تريد بالضبط . أكون مديرا أم غفيرا أعمل فى الطيران أم فى مخبز آلى ؟
  • أأنت من الناس الذين هم أقوال بلا أفعال ( بق كبير ) اعترف .. هل هذه حقيقتك ؟
  • هل هناك مشكلات حقيقية تواجهك .. ؟

قد أرهقتنى كثيرا يبدوا أنك تملك كل هذه المعضلات ... وهى أيضا ليست معضلة ...

فقط تابعنى أخى لتصل إلى بغيتك

فمن خلال هذا الكتاب الذى سأتناول بعضا منه بإيجاز فى تدوينات متفرقة أوضح لنا كلا من (بول وسارا إدواردز وبيتر إيكونومى) كيف نصبح مدراء لأنفسنا

احلم ... استيقظ ... اكتب حلمك ... ضع خطتك ... انطلق

هكذا تكن مديرا لنفسك

هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

انا مبسوط انني كنت اول واحد يضع تعليقه في مدونتك السابقه.. واصل التدوين اخي وليد نحن نتابعك

Shabayek يقول...

أخي وليد
شوقني تعليقك لمعرفة قصتك مع التجارة، فهل لك أن تحكي لنا عنها، وعن أهم العوائق التي قابلتك، وكيف تغلبت عليها، في تدوينة مقبلة.

مشكور

غير معرف يقول...

انا اشارك المبدع شبابيك فى طلبة

يا ريت تحكى قصتك

لانها هتكون قصة نجاح محلية

شكرااااااااااا

وليد الباشا يقول...

اشكر لك أخى متابعتك لمدونتى وتشجيعى على الاستمرار فى التدوين فهذا يعطينى ثقة أكثر فى نفسى ..ولكن هل عرفتنى بمدونتك لتتلاقى الأقلام كما تتلاقى الأفكار معا جزاك الله خيرا

______
أخى شبايك أحييك على إهتمامك بتعليقاتى..
ولكنى أخطو خطواتى الأولى نحو النجاح فهل تسمح لى أن أؤجل هذا الأمر قليلا حتى تنضج الثمرة ليتمكن الناس من تذوقها.