الاثنين، 28 أبريل 2008
آسف لكل من حاول أن يتابعنى فى الفترة السابقة . فقد كنت أمر ببعض الضغوط فى العمل تلى ذلك وفاة والدى
وآسف أيضا لكل من قام بزيارة مدونتى هذه والتعليق على تدويناتى المحدودة لأنه من الآن وصاعدا سأنقل مدونتى إلى وورد برس فقد وجدت فيه ليونة أكثر فى التعامل وخدمات أكثر . ولذلك قمت بنقل تدويناتى المحدودة ولم أقم بنقل تعليقاتكم عليها.
تابعونى على
www.elbasha1.wordpress.com
walid.albasha@gmail.com
مع أطيب تمنياتى لنا ولكم بالتوفيق
السبت، 5 أبريل 2008
ماذا يعوقك؟
ماذا يعوقك؟
"تتملك رغبة إمتلاك عمل خاص سبعة من كل عشرة أمريكيين" والجدير بالذكر أن من بين هاؤلاء 22 مليون أمريكى يقومون بعمل خاص هم رؤساؤه ويوفر كل مشروع وظيفه أو وظيفتين لهؤلاء الذين رضوا بأن يتحكم بهم الآخرون.
وفى بحث آخر أعددته بنفسى وجدت نفس النسبة تقريبا بين شباب بلدنا
فماذا يعوقك ؟
اسمعك تقول – نفسى أكون واحد منهم ولكن ...- لكن ماذا ؟؟
هل ما لدى أصحاب المشاريع صفه أو مهارة ما لا تملكها انت أو حتى لا تستطيع اكتسابها ؟
هل ولدوا ليكونوا هم أصحاب المشاريع وتقف أنت أمامهم منحنى الرأس تدوس على أضراسك غيظا مما وصلوا إليه ؟
دعنا نتفق على الآتى :
· احضر ورقة متسخة واكتب كل لاكن تخطر ببالك .
هل فعلت ؟
· الآن قم بطى الورقه والق بها فى أقرب سلة مهملات.
أنت قادر على ان تحقق حلمك .. قادر على أن تكون مديرا لنفسك ، فأنت لست أقل من 22 مليون أمريكى يديرون أعمالهم الخاصة.
ربما يكون بعض الناس غير قادرين على إدارة أعمالهم الخاصة لسبب أو لآخر
إذا كنت لا تدري هل أنت منهم أم لا فتأكد أنك تعرف نفسك أكثر مما يعرفها أحد لذلك قالوا : "إذا اعتقدت أنك تقدر أو لا تقدر فــــ أنت على حق "
- أنا مثابر
- فكرة مشروع ما تؤرقنى
- هدفى واضحا نصب عينى
- ادرس أخطائى واتعلم منها
- اتخذ قرارات سنوية واحافظ عليها
- لدى رغبة قوية فى النجاح
- املك أفكارا جديدة
- أتأقلم مع الظروف المتغيرة
- أنا فضولى
- لدى حدث قوي
- لدى حلول لجميع المشكلات التى تواجهنى
- المشاكل ما هى الا تحديات
- احب المخاطرات المحسوبة
- أحب الأفكار الجيدة
- اتطرق الى موضوعات غير مألوفه
- أتغلب على الانتكاسات العاطفيه
- أنا واثق من نفسى
- أنا إيجابى
- أحب تجربة الجديد
- لا مانع من التضحية من أجل النجاح
- أحب عمل الأشياء بطريقتى الخاصة
- انا قادر على تكوين أصدقاء عملى
- مشهور عنى كونى عنيدا
عن كل إجابة بنعم امنح نفسك 3 نقاط ، وعن كل إجابة بربما امنح نفسك نقطتين ، وعن كل إجابة بلا لا تمنح نفسك أية نقاط
من 55 فما فوق : سوف تكون إدارتك لمشروعك الخاص ممتعة
من 44 إلى 54 : لديك الرغبة لأن تكون صاحب عمل لكنك بحاجة إلى تحفيز أكثر وأن تبرز الجوانب الحيوية فى شخصيتك
من 35 إلى 43 : الأفضل لك أن تبحث عن شريك عمل ليكون مكملا لك فى جوانب لا تجيدها أنت.
أقل من 35 : فكرة إدارك عملك الخاص لا تناسبك
أخى : فكر بعمق مع نفسك ، انت الوحيد القادر على اتخاذ مثل هذا القرار ... لا أحد غيرك .
تذكر أنك تعرف نفسك أكثر مما نعرفها نحن
هل أخذت قرارك بعد ؟
هل أنت واثق الآن من أنك يجب أن تمتلك عملك الخاص ؟
نعم
ولكنى لا أعرف الخطوة الأولى لمشروعى .
لا بأس ... سيكون هذا موضوع تدوينتنا المقبلة
فإلى أن نلتقى لكم منى ألف تحية على هذا القرار الجريء
احلم ... استيقظ ... اكتب حلمك ... ضع خطتك ... انطلق
هكذا تكن مديرا لنفسك
الأحد، 30 مارس 2008
لماذا لا تكون مديرا لنفسك ؟؟؟
هكذا كان العنوان واضحا سؤالا يجب على كل منا أن يبحث عن إجابة له ، إجابة تختلف عن كل الإجابات التى سبق ونطقت بها
ماذا يمنعك ؟
- ألا تعرف كيف تبدأ ؟ - بسيطة -
- أم انك تعرف ولكنك لا تستطع دفع نفسك لتحقيق ما تحلم به ؟ - عايز زقه -
- ألا تملك المال الذى يمكنك أن تبدأ به حياتك الخاصة ؟
- بل يبدو أنك لا تعرف ماذا تريد بالضبط . أكون مديرا أم غفيرا أعمل فى الطيران أم فى مخبز آلى ؟
- أأنت من الناس الذين هم أقوال بلا أفعال ( بق كبير ) اعترف .. هل هذه حقيقتك ؟
- هل هناك مشكلات حقيقية تواجهك .. ؟
قد أرهقتنى كثيرا يبدوا أنك تملك كل هذه المعضلات ... وهى أيضا ليست معضلة ...
فقط تابعنى أخى لتصل إلى بغيتك
فمن خلال هذا الكتاب الذى سأتناول بعضا منه بإيجاز فى تدوينات متفرقة أوضح لنا كلا من (بول وسارا إدواردز وبيتر إيكونومى) كيف نصبح مدراء لأنفسنا
احلم ... استيقظ ... اكتب حلمك ... ضع خطتك ... انطلق
هكذا تكن مديرا لنفسك
السبت، 22 مارس 2008
بسم الله أبدأ التدوين
- بسم الله .
- حدد ما ذا تريد من عملك ( الهدف ).
- خطط لما تريد أن تفعله.
- توكل على الله ونفذ ما تريد.
1 - يقول تبارك وتعالى " يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا..."
نعم لتعارفوا بعضكم على بعض أفكار ونجاحات وعثرات وخبرات فى مختلف أنحاء الحياة . تعارفوا بعيدا عن الجنس والعرق . تعارفوا بعيدا عن العادات والتقاليد ، تعارفوا بعيدا عن المصالح المادية البحتة . وأنا لاأزعم أن هذا تفسيرا للآية ولكن هكذا أحب أن أراها دائما !
2 - التدوين -كما أرى - ليس مجرد كلمات تكتب على صفحات الانترنت ، ولا كيانات تقام لمن لا كيان له ، ولا مكان للعبث بالأوقات والعقول . بل إنه رسالة يجب على كل أن يؤديها . فربما تدون لأن لديك خبرات تنقلها لغيرك . أو لأنك مثلا يقتدى به فى على من العلوم أو فن من الفنون . أو أنك تحبو على طريق ما وتبحث عن من يرشدك لتأخذ من خبرته ونصائحه.. ولهذا أدون.!
3 - هذه خطتى ...
كيف ابدأ التدوين ، ولماذا ، ومتى وأين و و ...هقولكم بعدين ()
4 - وبعد هذا توكلت على الله وبدأت أفتح مدوناتى القديمة التى لا طعم لها ولا لون ولا رائحة وقررت أن أزيلها جميعا وابدأ من جديد فى الطريق الصحيح بمدونتى LET'S DO IT
أنا فعلتها وانت كذلك يمكنك فعلها.